لأَنَّ ما عاقَبتَ بِه المُقاوِمين صارَ لَنا مَوضوعَ ٱفتِخارٍ بِدَعوَتِكَ لَنا.
وأنَّ الـذي تُعاقِبُ بِه هؤُلاءِ الأَعداءَ هوَ الـذي سَتُمَجِّدُنا بهِ حينَ تَدعونا إليكَ.