وتِلكَ اللَّيلَةُ أُخبِرَ بِها آباؤُنا مِن قَبْلُ، لِكَي تَطيبَ نُفوسُهم، لِعِلمِهمِ اليَقينِ بِأَيَّةِ أَقْسامٍ وَثِقوا.
وكانَ آباؤُنا أخبَروا بِما سَيَحدُثُ في تِلكَ اللَّيلَةِ، حتـى يتَشَجَّعوا فيما بَعدُ لإِيمانِهِم بِصِدْقِ عُهودِكَ، أيُّها الرّبُّ.