لأَنَّ العالَمَ كُلَّه كانَ يُضيئُه نورٌ ساطِع، ويَتعاطى أَعْمالَه بِغَيرِ مانِع.
وبَينَما كانَ سائِرُ العالَمِ يُضيئُهُ نورٌ ساطِعٌ ويَتَعاطى أعمالَهُ مِنْ دونِ عائِقٍ،