أَمَّا هم فَفي ذٰلك اللَّيلِ العاجِزِ على الإِطلاق، والخارِجِ مِن أَعْماقِ مَثْوى الأَمْواتِ العاجِز، كانوا نائمينَ النَّومَ نَفسَه،
فأولَئِكَ الـذينَ ناموا في ذلِكَ اللَّيلِ الـذي لا يُطاقُ والـذي خرَجَ علَيهِم مِنْ أعماقِ الجحيمِ المَحتومِ،