مُباركٌ أَنتَ لأَنَّكَ فَرَّحتَني، فلم يكُنْ شَيءٌ مِمَّا تَوَقَّعتُه، بل إِنَّكَ عامَلْتَنا بِحَسَبِ رَحمَتِكَ الوافِرة.
وإنِّي أحمَدُك لأنَّكَ أسعدتني ولم تُصِبْني بِما كُنتُ أخافُ وقوعهُ، بل شمَلتني بعظيمِ رَحمَتِكَ.