فوَثَبَ إِلَيه رَعوئيلُ وقَبَّلَه وبَكى
فنَهضَ رعوئيلُ إليهِ، قبَّلهُ وبكى، باركَهُ وقالَ لَه: «أنتَ اَبنُ رجلٍ كريمِ صالحِ»، وعِندَما عَلِمَ أنَّ طوبيتَ مُصابٌ بالعمَى حَزِنَ وبكى. وشاركَتْهُ في البُكاءِ عَدْناءَ اَمرأتُهُ وسارةُ ابنتُهُ. ومعَ ذلِكَ أكرَمَهُما بفرَحِ