وقَدِمَ أَحَدُ سُكَّانِ نينَوى فأَخبَرَ المَلِكَ في شأني بِأَنِّي أَدفِنُها، فٱختَبَأتُ. ولَمَّا بَلَغَني أَنَّ المَلِكَ عالِمٌ بِأَمْري وأَنَّه يَسْعى لِقَتْلي، هَرَبتُ خُفْيَةً.
ولكنَّ واحدًا مِنْ أهلِ نينوى جاءَ يُعلِمُ المَلِكَ بأنَّ طوبيتَ هوَ الذي دفنَها فاَختبأَ خوفًا مِنْ عِقابِ الموتِ.