لأَنَّكَ كُنتَ لي مُجيرًا ونَصيرًا، وأَنقَذتَ جَسَدي مِنَ الهَلاك، مِن فَخِّ اللِّسانِ النَّمَّام، ومِنَ الشِّفاهِ المُختَلِقَةِ لِلكَذِب. وتُجاهَ الَّذينَ يُقاوِمونَني، كُنتَ لي ناصِرًا وأَنقَذتَني
لأِنَّكَ أعَنتَني ونَصَرْتَني وحَفِظْتَني مِنَ الموتِ ومِنْ شَرَكِ النَّميمَةِ والافتِراءِ، وكُنتَ لي عَونًا على خُصومي.