أَسمَعَه صَوتَه وأَدخَلَه في الغَمامِ المُظلِم. أَعْطاه الوَصايا وَجهًا لِوَجْه، شَريعةَ حَياةٍ وعِلْم، لِيُعَلِّمَ يَعْقوبَ العَهْدَ وإِسْرائيلَ أَحْكامَه.
أسمَعَهُ صوتَهُ، وأدخَلَهُ في السَّحابَةِ السَّوداءِ، وسَلَّمَهُ الوَصايا وجهًا إلى وجهٍ، وهيَ شَريعَةُ الحياةِ والمَعرِفَةِ، لِـيُعَلِّمَ بَني يَعقوبَ أحكامَ عَهدِهِ وبَني إِسرائيلَ أحكامَهُ.