ومِن سَلْبِ نَصيبِ أَحَدٍ وعَطِيَّتِه، ومِنَ التَّفَرُّسِ في ٱمرَأَةٍ ذاتِ زَوج،
إخجَلوا مِنْ نَشْرِ الشَّائِعاتِ، ومِنْ إفشاءِ ما يُقالُ في السِّرٌ. فبِذلِكَ يكونُ خَجَلُكُم في مَحَلِّهِ. وتَنالونَ اَحتِرامَ الآخَرينَ.