ومِنَ النَّظَرِ إِلى المَرأَةِ البَغِيّ، ومِن تَحْويلِ وَجهِكَ عن نَسيب،
ومِنَ السَّعي إلى مُضاجَعَةِ جَواريهِ، بل حتـى مِنَ الاقتِرابِ إلى سَريرِهِنَّ. إخجَلوا مِنْ تَوجيهِ الإهانَةِ إلى الأَصدِقاءِ ومِنْ إظهارِ التَّمنينِ بَعدَ العَطاءِ.