لِماذا يَتَكَبَّرُ مَن هو تُرابٌ ورَماد، وقد أَنتَنَت أَحْشاؤُه مُدَّةَ حَياتِه؟
لماذا الكِبرِياءُ والإنسانُ تُرابٌ ورَمادٌ؟ بل حتـى في الحياةِ يَفسُدُ جسَدُهُ.