إِن كَفَفتَ عنِ ٱنتِهاكِ السَّبت، عن قَضاءِ مَرامِكَ في يَومِيَ المُقَدَّس، ودَعَوتَ السَّبتَ نَعيمًا ومُقَدَّسَ الرَّبِّ مُكَرَّمًا، وكَرَّمتَه غَيرَ مُباشِرٍ فيه أَعْمالَك، ولا واجِدٍ مُرامَكَ ولا ناطِقٍ بِكَلامٍ على كَلام،
إِن أَنتُم سَمِعتُم لي سَماعًا، يَقولُ الرَّبّ، ولم تَدخُلوا بِحِمْلٍ مِن أَبوابِ هٰذه المَدينَةِ في يَومِ السَّبت، بل قَدَّستُم يَومَ السَّبْتِ حتَّى لا تَعمَلوا فيه مِنَ العَمَلِ شَيئًا،
في سِتَّةِ أَيَّامٍ، يُعمَلُ العَمَل، وفي اليَومِ السَّابِعِ سَبتُ راحة، مَحفِلٌ مُقَدَّس، فلا تَعمَلوا فيه عَمَلًا. هو سَبْتٌ لِلرَّبِّ في جَميعِ مَساكِنِكم.