وكانَ يُواكيمُ عَظيمَ الكَهَنَةِ في أُورَشَليمَ في تِلكَ الأَيَّام، فكَتَبَ إِلى سُكَّانِ بَيتَ فَلْوى وبَيتَ مُسْتَئيمَ اللَّتَينِ حِيالَ يِزْرَعيلِ وقُبالةَ السَّهلِ القَريبِ مِن دوتائين،
وكتبَ يواكيمُ الكاهنُ الأعلى وكانَ في تِلكَ الأيّامِ مُقيمًا في أُورُشليمَ إلى جميعِ السَّاكنينَ في مُدُنِ بَيت فلوى، وبَيت مُستئيمَ قُبالةَ يزرعيلَ باَتجاهِ السُّهولِ الـتي بِجوارِ دوثائين،