والخِطابُ الَّذي فاهَ بِه أَحْيورُ في مَجلِسِكَ قد سَمِعْنا كَلِماتِه، لأَنَّ رِجالَ بَيتَ فَلْوى قد أَبقَوا علَيه، فأَخبَرَهم بِكُلِّ ما تَكَلَّمَ بِه لَدَيكَ.
«وبَعدُ، فالكلامُ الـذي قالَه أحيورُ في مجلسِكَ سَمِعناهُ مِنْ أحيورَ نفْسِهِ حينَ أنقذَهُ رِجالُ بَيت فلوى