وكانَتا تَسيرانِ تَوَّا في الوَهدَة، فلَقِيَتها طَلائعُ الأَشُّورِيِّين،
وبَينَما هيَ في الوادي تَسيرُ رآها جنودٌ أشُّوريُّونَ في مراكِزَ مُتقدِّمةٍ للمراقبةِ.