وحَقَدَ عِيسو على يَعْقوبَ بِسَبَبِ البَركَةِ الَّتي بارَكَه أَبوه بِها، وقال عِيسو في قَلبِه: «قد قَرُبَت أَيَّامُ حُزْنِ أَبي فأَقتُلُ يَعْقوبَ أَخي».
التكوين 37:4 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) ورأَى إِخوَتُه أَنَّ أَباه يُحِبُّه على جَميعِ إِخْوَتِه، فأَبغَضوه ولم يَستَطيعوا أَن يُكَلِّموه بِمَوَدَّة. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَلَمَّا رَأَى إِخْوَتُهُ أَنَّ أَبَاهُمْ أَحَبَّهُ أَكْثَرَ مِنْ جَمِيعِ إِخْوَتِهِ أَبْغَضُوهُ، وَلَمْ يَسْتَطِيعُوا أَنْ يُكَلِّمُوهُ بِسَلَامٍ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فلَمّا رأى إخوَتُهُ أنَّ أباهُمْ أحَبَّهُ أكثَرَ مِنْ جميعِ إخوَتِهِ أبغَضوهُ، ولَمْ يستطيعوا أنْ يُكلِّموهُ بسَلامٍ. كتاب الحياة وَلَمَّا رَأَى إِخْوَتُهُ أَنَّ أَبَاهُمْ يُحِبُّهُ أَكْثَرَ مِنْهُمْ كَرِهُوهُ وَأَسَاءُوا إِلَيْهِ بِكَلامِهِمْ. الكتاب الشريف فَلَمَّا رَأَى إِخْوَتُهُ أَنَّ أَبَاهُمْ يُحِبُّهُ أَكْثَرَ مِنْهُمْ، كَرِهُوا يُوسِفَ وَلَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يَقُولُوا لَهُ كَلِمَةً طَيِّبَةً. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وكان إخوته يبغضونه لأنّ أباهم يحبّه أكثر منهم جميعًا، وبلغ بغضهم له درجة أن لا يكَلِّموه كلمةً طيّبةً واحدة. |
وحَقَدَ عِيسو على يَعْقوبَ بِسَبَبِ البَركَةِ الَّتي بارَكَه أَبوه بِها، وقال عِيسو في قَلبِه: «قد قَرُبَت أَيَّامُ حُزْنِ أَبي فأَقتُلُ يَعْقوبَ أَخي».
فَنَظَرَ الرَّبُّ إِلى هابيلَ وتَقدِمتِه، وإلى قايِنَ وتَقدِمَتِه لم يَنظُر. فغَضِبَ قايِنُ وأَطرَقَ رَأسَه.
لأَنَّه حتَّى إِخوَتُكَ وأَهلُ بَيتِ أَبيكَ هم أَيضًا غَدَروا بِكَ وصَرَخوا في إِثرِكَ بِمِلْءِ أَفْواهِهم، فلا تَأتَمِنْهم إِذا كَلَّموكَ بِالخَير.
فإِنَّنا نَحنُ أَيضًا كُنَّا بِالأَمْسِ أَغبِياءَ عُصاةً ضالِّين، عَبيدًا لِمُختَلِفِ الشَّهَواتِ والمَلَذَّات، نَحْيا على الخُبْثِ والحَسَد، مَمقوتينَ يُبغِضُ بَعضُنا بَعضًا.
أَمَّا مَن أَبغَضَ أَخاه فهو في الظَّلام، وفي الظَّلامِ يَسيرُ فلا يَدْري إِلى أَينَ يَذهَب، لأَنَّ الظَّلامَ أَعْمى عَينَيه.
وما يُمَيِّزُ أَبناءَ اللهِ مِن أَبناءِ إِبليس هو أَنَّ كُلَّ مَن لا يَعمَلُ البِرَّ لَيسَ مِنَ الله، ومِثلُه مَن لا يُحِبُّ أَخاه.
لا أَن نَقتَدِيَ بِقايِنَ الَّذي كانَ مِنَ الشِّرِّير فذَبَحَ أَخاه. ولِماذا ذَبَحَه؟ لأَنَّ أَعمالَه كانَت سَيِّئة، في حينِ أَنَّ أَعمالَ أَخيهِ كانَت أَعمالَ بِرّ.
إِذا قالَ أَحَد: «إِنِّي أُحِبُّ الله»، وهو يُبغِضُ أَخاه، كانَ كاذِبًا، لأَنَّ الَّذي لا يُحِبُّ أَخاه وهو يَراه لا يَستَطيعُ أَن يُحِبَّ اللهَ وهو لا يَراه.
فسَمِعَ أَليآب، أَخوه الأَكبَر، ما تَكَلَّمَ بِه مع الرِّجال، فغَضِبَ أَليآبُ على داوُد، وقالَ لَه: «لِماذا نَزَلتَ إِلى هٰهُنا وعِندَ مَن تَرَكتَ تِلكَ الغُنَيماتِ القَلائِلَ في البَرِّيَّة؟ إِنِّي أَعرِفُ ٱعتِدادَكَ بِنَفْسِكَ ومَكْرَ قَلبِكَ. إِنَّكَ إِنَّما نَزَلتَ لِتَرى القِتال».