فٱستَدعَت أَسْتيرُ هَتاكَ، أَحَدَ خِصْيانِ المَلِكِ الَّذي كانَ أَقامَه أَمامَها، وأَرسَلَته إِلى مَردَكاي، لِتَعْلَمَ ما كانَ ولأَيِّ سَبَب.
وكانَ اَحمِرارُ وَجهِها وجَمالُها يَجعلانِها تبدو كالعاشِقةِ، غيرَ أنَّ قلبَها كانَ مُنقَبِضًا مِنَ الخوفِ