وكانَ في كُلِّ إِقْليمٍ، حَيثُ وَرَدَ أَمرُ المَلِكِ وحُكمُه، حُزنٌ عَظيمٌ عِندَ اليَهود، وصَومٌ وبُكاءٌ وعَويل، وٱستَلْقى كَثيرونَ على الرَّمادِ والمِسْح.
فكانَت تَستَنِدُ إلى الواحِدةِ كأنَّها مُستَرخيةٌ