لأَنَّه إِن لم تَزالي على السُّكوتِ في هٰذا الوَقْت، فسَيَكونُ فَرَجٌ وخَلاصٌ لِليَهودِ مِن مَكانٍ آخَر، وأَنتِ وبَيتُ أَبيكِ تَهلِكون. ومَن يَدْري لَعَلَّكِ لِمِثلِ هٰذا الوَقتِ وَصَلتِ إِلى المُلْك».
فأنتَ عجيبٌ جدُا يا سيِّدي، وجهُكَ مَملُوءٌ نِعمةً».