وكان مُرَبِّيًا لِهَدَسَّةَ الَّتي هي أَسْتيرُ ٱبنَةُ عَمِّه، إِذ لم يَكُنْ لَها أَبٌ ولا أُمّ، والفَتاةُ جَميلَةُ الشَّكْلِ حَسَنَةُ المَنظَر. فلَمَّا ماتَ أَبوها وأُمُّها، اِتَّخَذَها مَردَكايُ ٱبنَةً لَه.
حتـى إذا هبَطَ أولئِكَ الميَّالُونَ إلى الأذى إلى الموتِ في يومِ واحدٍ يعودُ إلى مَملَكَتِنا السَّلامُ الـذي أقلقوهُ».