فأَبَت وَشْتِي المَلِكَةُ أَن تَجيءَ بِأَمرِ المَلِكِ الَّذي نُقِلَ إِلَيها على لِسانِ خِصْيانِه. فغَضِبَ المَلِكُ جِدًّا وٱضطَرَمَ غَضَبُه فيه.
وكانَ مُرْدخايُ يقِفُ ببابِ المَلِكِ معَ جِبْتانَ وتارِشَ، وهُما خَصيَّا المَلِكِ وحارسا البَلاطِ