فقالَ ميخا: «إِن رَجَعتَ بِسَلام، فلَم يَتَكَلَّمِ الرَّبُّ فِيَّ». وقال: «إِسمَعي أَيَّتُها الشُّعوبُ جَميعًا».
التثنية 18:22 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) فإِن تَكَلَّمَ النَّبِيُّ بِٱسمِ الرَّبِّ ولم يَتِمَّ كَلامُه ولم يَحدُثْ، فذٰلك الكَلامُ لم يَتَكَلَّمْ بِه الرَّبّ، بل لِلٱعتِدادِ بِنَفْسِه تَكَلَّمَ بِه النَّبِيُّ، فلا تَهَبْه. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَمَا تَكَلَّمَ بِهِ ٱلنَّبِيُّ بِٱسْمِ ٱلرَّبِّ وَلَمْ يَحْدُثْ وَلَمْ يَصِرْ، فَهُوَ ٱلْكَلَامُ ٱلَّذِي لَمْ يَتَكَلَّمْ بِهِ ٱلرَّبُّ، بَلْ بِطُغْيَانٍ تَكَلَّمَ بِهِ ٱلنَّبِيُّ، فَلَا تَخَفْ مِنْهُ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فما تكلَّمَ بهِ النَّبيُّ باسمِ الرَّبِّ ولَمْ يَحدُثْ ولَمْ يَصِرْ، فهو الكلامُ الّذي لم يتَكلَّمْ بهِ الرَّبُّ، بل بطُغيانٍ تكلَّمَ بهِ النَّبيُّ، فلا تخَفْ مِنهُ. كتاب الحياة فَإِنَّ كُلَّ مَا يَتَنَبَّأُ بِهِ النَّبِيُّ بِاسْمِ الرَّبِّ وَلا يَتَحَقَّقُ يَكُونُ ادِّعَاءً مِنْهُ لَمْ يَنْطِقْ بِهِ الرَّبُّ، بَلْ بِطُغْيَانٍ تَكَلَّمَ بِهِ النَّبِيُّ فَلا تَخَفْ مِنْهُ. الكتاب الشريف وَالْجَوَابُ هُوَ: إِنْ كَانَ الْكَلَامُ الَّذِي يَقُولُهُ النَّبِيُّ بِاسْمِ اللهِ، لَا يَتَحَقَّقُ وَلَا يَنْفُذُ، فَهِيَ رِسَالَةٌ لَمْ يَتَكَلَّمْ بِهَا اللهُ. بَلْ هَذَا النَّبِيُّ تَكَلَّمَ بِكِبْرِيَاءٍ، فَلَا تَخَافُوا مِنْهُ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فإنّ تنبّأ أحد وادّعى أنّ رسالته من الله ولم يتحقّق ما ادّعاه، يكون بذلك مدّعيًا، فلا خوف عليكم منه. الترجمة العربية المشتركة فأُجيـبُكُم أنَّ النبـيَّ الّذي تكلَّمَ باسْمِ الرّبِّ ولم يَحدُثْ كلامُهُ بصُدقٍ، فذلِكَ الكلامُ لم يتكلَّمْ بهِ الرّبُّ، بل زادَ فيهِ النَّبـيُّ على الحقيقةِ فلا تخافوا مِنهُ. |
فقالَ ميخا: «إِن رَجَعتَ بِسَلام، فلَم يَتَكَلَّمِ الرَّبُّ فِيَّ». وقال: «إِسمَعي أَيَّتُها الشُّعوبُ جَميعًا».
وفي تِلكَ الأَيَّام، مَرِضَ حِزقِيَّا مَرَضَ مَوت، فأَتى إِلَيه أَشَعْيا بنُ آموصَ النَّبِيُّ وقالَ لَه: «هٰكذا يَقولُ الرَّبّ: نَظِّمْ أُمورَ بَيتِكَ، لأَنَّكَ تَموتُ ولا تَعيش».
لِيَتَقَدَّموا ويُخبِرونا بالحَوادِث، أَخبِروا بِالسَّالِفاتِ ما هي، فنَتَأَمَّلَها ونَعلَمَ مُنتَهاها، أَو أَسمِعونا المستَقبَلات.
فدَخَلَ يونانُ أَوَّلًا إِلى المَدينةِ مَسيرَةَ يَومٍ واحِد، ونادى وقال: «بَعدَ أَربَعينَ يَومًا تَنقَلِبُ نينَوى».
وصَلَّى إِلى الرَّبِّ وقال: «أَيُّها الرَّبّ، أَلَم يَكُنْ هٰذا كَلامي وأَنا في أَرْضي؟ ولِذٰلك بادَرتُ إِلى الهَرَبِ إِلى تَرْشيش، فإِنِّي عَلِمتُ أَنَّكَ إِلٰهٌ رَؤُوفٌ رَحيمٌ طَويلُ الأَناةِ كَثيرُ الرَّحمَةِ ونادِمٌ على الشَّرّ.
وهٰاءَنَذا أَرفَعُ يَدي علَيها، فتَكونُ غَنيمةً لِعَبيدِهم، فتَعلَمونَ أَنَّ رَبَّ القُوَّاتِ أَرسَلَني.
ولٰكن أَيُّ نَبِيٍّ ٱعتَدَّ بِنَفْسِه فقالَ بِٱسْمي قَولًا لم آمُرْه أَن يَقولَه، أَو تَكَلَّمَ بِٱسمِ آلِهَةٍ أُخْرى، فلْيُقتَلْ ذٰلك النَّبِيّ.
وكَبِرَ صَموئيل، وكانَ الرَّبُّ معَه، ولم يَدَعْ شَيئًا مِن كُلِّ كَلامِه يَسقُطُ على الأَرض.