أَوَّلًا لِٱهتِمامي الصَّادِقِ بِمَصلَحَةِ المَلِك، وثانِيًا سَعْيًا مِنِّي لِخَيرِ قَومي، لأَنَّ رُعونَةَ أُولٰئِكَ الَّذينَ عَنَيتُهم قد أَنزَلَ بِأُمَّتِنا جَميعِها مُصيبَةً غَيرَ صَغيرة.
أوَّلا لِغَيرَتي الصَّادِقةِ على مَصلَحَتِكَ أيُّها المَلِكُ، وثانيًا لأُبْديَ اَهتِمامي بِمَصلَحَةِ بَني قَومي، فحَماقةُ يَهوذا وأتباعِهِ جَلَبَت على نَسلِنا العارَ الشَّديدَ.