وٱعتَصَمَ بِالرَّبّ ولم يَحِدْ عَنِ السَّيرِ وَراءَه، وحَفِظَ وَصاياه الَّتي أَمَرَ بِها الرَّبُّ موسى.
وَٱلْتَصَقَ بِٱلرَّبِّ وَلَمْ يَحِدْ عَنْهُ، بَلْ حَفِظَ وَصَايَاهُ ٱلَّتِي أَمَرَ بِهَا ٱلرَّبُّ مُوسَى.
والتَصَقَ بالرَّبِّ ولَمْ يَحِدْ عنهُ، بل حَفِظَ وصاياهُ الّتي أمَرَ بها الرَّبُّ موسى.
وَالْتَصَقَ بِالرَّبِّ وَلَمْ يَحِدْ عَنْ طَرِيقِهِ، بَلْ أَطَاعَ وَصَايَاهُ الَّتِي أَمَرَ بِها الرَّبُّ مُوسَى.
وَتَمَسَّكَ بِاللّٰهِ، وَلَمْ يَنْحَرِفْ عَنِ اتِّبَاعِهِ، بَلْ عَمِلَ بِوَصَايَاهُ الَّتِي أَمَرَ اللهُ مُوسَى بِهَا.
وكان معتصمًا بالله في ثبات، عاملاً بالوصايا الّتي أمر الله بها النبي موسى.
وتمَسَّكَ بِالرّبِّ وما حادَ عَنِ اتِّباعِهِ والعملِ بِوصاياهُ الّتي أمرَ بِها الرّبُّ موسى.
وكانَ الرَّبُّ قد أَشهَدَ على إِسْرائيلَ ويَهوذا، على أَلسِنَةِ جَميعِ الأَنبِياءِ وكُلِّ راءٍ، قائِلًا: «توبوا عن طُرُقِكُمُ السَّيِّئَة، وٱحفَظوا وَصايايَ وفَرائِضي، على حَسَبِ كُلِّ الشَّريعَةِ الَّتي أَوصَيتُ بِها آباءَكم والَّتي بَلَّغتُكم إِيَّاها عن يَدِ عَبيدِيَ الأَنبِياء».
وتَرَكوا جَميعَ وَصايا الرَّبِّ إِلٰهِهم، وَصَنَعوا لَهم عِجلَينِ مِنَ المَسْبوكات، وأَقاموا وَتَدًا مُقَدَّسًا، وسَجَدوا لِجَميعِ قُوَّاتِ السَّماء، وعَبَدوا البَعْل.
ويَهوذا أَيضًا لم يَحفَظْ وَصايا الرَّبِّ إِلٰهِه، وسارَ بِحَسَبِ مُمارَساتِ إِسْرائيلَ الَّتي صَنَعَها.
«أُذكُرْ يا رَبِّ كَيفَ سِرتُ أَمامَكَ بِالحَقِّ وسَلامَةِ القَلْب، وكَيفَ صَنَعتُ الخَيرَ في عَينَيكَ». وبَكى حِزقِيَّا بُكاءً شَديدًا.
قائلًا: «أُذكُرْ يا رَبِّ كَيفَ سِرتُ أَمامَكَ بِالحَقِّ وسَلامةِ القَلْب، وكَيفَ صَنَعتُ الخَيرَ في عَينَيكَ». وبَكى حِزقِيَّا بُكاءً شَديدًا.
الَّذي أَوصَيتُ بِه آباءَكم يَومَ أَخرَجتُهم مِن أَرضِ مِصرَ، مِن أَتُّونِ الحَديد، قائلًا: إِسمَعوا لِصَوتي وٱعمَلوا بِهٰذه، على حَسَبِ كُلِّ ما أَنا موصيكم بِه فتَكونوا لي شَعبًا وأَكونَ لَكم إِلٰهًا،
إِذا كُنتُم تُحِبُّوني، حَفِظتُم وَصاياي.
مَن تَلَقَّى وَصايايَ وحَفِظَها فذاكَ الَّذي يُحِبُّني، والَّذي يُحِبُّني يُحِبُّه أَبي، وأَنا أَيضًا أُحِبُّه فأُظهِرُ لَهُ نَفْسي».
إِذا حَفِظتُم وَصايايَ تَثبُتونَ في مَحَبَّتي، كَما أَنِّي حَفِظتُ وَصايا أَبي وأَثبُتُ في مَحَبَّتِه.
فَإِن عَمِلتُم بِما أُوصيكم بِه كُنتُم أَحِبَّائي.
فلَمَّا وَصَلَ ورأَى نِعمَةَ الله، فَرِحَ وحَثَّهم جَميعًا على التَّمَسُّكِ بِالرَّبِّ مِن صَميمِ القَلْب،
والآنَ يا إِسْرائيل، ما الَّذي يَطلبُهُ مِنكَ الرَّبُّ إِلٰهُكَ إِلاَّ أَن تَتَّقِيَ الرَّبَّ إِلٰهَكَ سائِرًا في جَميعِ طُرُقِه ومُحِبًّا إِيّاه، وعابِدًا الرَّبَّ إِلٰهَكَ بِكُلِّ قَلبِكَ وكُلِّ نَفسِكَ،
الرَّبَّ إِلٰهَكَ تَتَّقي، وإِيَّاه تَعبُد، وبِه تَتَعَلَّق، وبِٱسمِه تَحلِف.
بل بِالرَّبِّ إِلٰهِكم تَتَعَلَّقون، كما فَعَلتُم إِلى هٰذا اليَوم.
لأَنَّ مَحبَّةَ اللهِ أَن نَحفَظَ وصاياه، ولَيسَت وَصاياه ثَقيلَةَ الحَمْل،