يوحنا الثانية 1:5 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) أَسأَلُكِ الآنَ أَيَّتُها السَّيِّدة، لا كَمَن يَكتُبُ بِوَصِيَّةٍ جَديدة، بل بِوَصِيَّةٍ أَخَذْناها مُنذُ البَدْء، أَسأَلُكِ أَن يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَٱلْآنَ أَطْلُبُ مِنْكِ يَا كِيرِيَّةُ، لَا كَأَنِّي أَكْتُبُ إِلَيْكِ وَصِيَّةً جَدِيدَةً، بَلِ ٱلَّتِي كَانَتْ عِنْدَنَا مِنَ ٱلْبَدْءِ: أَنْ يُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضًا. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) والآنَ أطلُبُ مِنكِ يا كيريَّةُ، لا كأنّي أكتُبُ إلَيكِ وصيَّةً جديدَةً، بل الّتي كانتْ عِندَنا مِنَ البَدءِ: أنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا. الكتاب المقدس العهد الجديد، النسخة الارثوذكسية- القدس وَالآنَ أسْألُكِ أيَّتُهَا السَّيِّدَةُ، لاَ كَمَنْ يَكتُبُ إِلَيْكِ بوَصِيَّةٍ جَديدَةٍ بَلْ بِالوَصِيَّةِ الَّتِي لَنَا مُنْذُ البَدْءِ، أَنْ يُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضًا. كتاب الحياة وَالآنَ، أَيَّتُهَا السَّيِّدَةُ، لِي رَجَاءٌ أَطْلُبُهُ مِنْكِ، وَلا تَعْتَبِرِيهِ وَصِيَّةً جَدِيدَةً. وَإِنَّمَا هُوَ تِلْكَ الْوَصِيَّةُ الْمَوْجُودَةُ عِنْدَنَا مُنْذُ الْبَدَايَةِ: أَنْ يُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضاً. الكتاب الشريف وَلِهَذَا، فَإِنِّي أَطْلُبُ مِنْكِ أَيَّتُهَا السَّيِّدَةُ الْعَزِيزَةُ أَنْ نُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضًا. هَذِهِ لَيْسَتْ وَصِيَّةً جَدِيدَةً أَكْتُبُهَا لَكِ، بَلْ هِيَ وَصِيَّةٌ عِنْدَنَا مِنَ الْأَوَّلِ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح والآنَ، أيّتُها السَّيِّدةُ المُختارةُ، أُريدُ أن أطلُبَ مِنكِ أمرًا، وهو لَيسَ بِالأمرِ الجَديدِ عليكِ وعلى أبنائِكِ. وإنّما هو وَصيّةٌ أدرَكتُموها مُنذُ البِدايةِ، وهي مَحَبّتُنا لِبَعضِنا بَعضًا. |
أَمَّا ثَمَرُ الرُّوح فهو المَحَبَّةُ والفَرَحُ والسَّلام والصَّبرُ واللُّطْفُ وكَرَمُ الأَخْلاق والإِيمانُ
وسِيروا في المَحَبَّةِ سيرةَ المسيحِ الَّذي أَحبَّنا وجادَ بِنَفسِه لأَجْلِنا «قُربانًا وذَبيحةً للهِ طَيّبَةَ الرَّائِحة».
أَمَّا المَحبَّةُ الأَخوِيَّة فلا حاجَةَ بِكُم إِلى أَن يُكتَبَ إِلَيكم فيها لأَنَّكم تَعلَّمتُم مِنَ اللهِ أَن يُحِبَّ بَعضُكم بَعضًا،
وقَبلَ كُلِّ شَيء لِيُحِبَّ بَعضُكم بَعضًا محبَّةً ثابِتة، لأَنَّ المَحبَّةَ تَستُرُ كَثيرًا مِنَ الخَطايا.
ووَصِيَّتُه هي أَن نُؤمِنَ بِٱسمِ ٱبنِه يسوعَ المسيح وأَن يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كَما أَعْطانا وَصِيَّةً بِذٰلك.
إِذا قالَ أَحَد: «إِنِّي أُحِبُّ الله»، وهو يُبغِضُ أَخاه، كانَ كاذِبًا، لأَنَّ الَّذي لا يُحِبُّ أَخاه وهو يَراه لا يَستَطيعُ أَن يُحِبَّ اللهَ وهو لا يَراه.
مِنِّي أَنا الشَّيخُ إِلى السَّيِّدةِ المُختارة وإِلى أَبنائِها الَّذينَ أُحِبُّهم في الحَقّ، لا أَنا وَحْدي، بل جَميعُ الَّذينَ عَرَفوا الحَقَّ،