قال: «لا تَمُدَّ يَدَكَ إِلى الصَّبِيِّ ولا تَفْعَلْ بِه شَيئًا، فإِنِّي الآنَ عَرَفتُ أَنَّكَ مُتَّقٍ لله، فلم تُمْسِكْ عنِّي ٱبنَكَ وَحيدَكَ».
الملوك الأول 18:3 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) فدَعا أحآبُ عوبَدْيا، قَيِّمَ البَيت، (وكانَ عوبَدْيا مُتَّقِيًا لِلرَّبِّ جِدًّا: المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَدَعَا أَخْآبُ عُوبَدْيَا ٱلَّذِي عَلَى ٱلْبَيْتِ، وَكَانَ عُوبَدْيَا يَخْشَى ٱلرَّبَّ جِدًّا. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فدَعا أخآبُ عوبَديا الّذي علَى البَيتِ، وكانَ عوبَديا يَخشَى الرَّبَّ جِدًّا. كتاب الحياة فَاسْتَدْعَى آخْابُ عُوبَدْيَا مُدِيرَ شُؤُونِ الْقَصْرِ، وَكَانَ عُوبَدْيَا يَتَّقِي الرَّبَّ جِدّاً. الكتاب الشريف فَاسْتَدْعَى آخَابُ عُوبَدْيَا وَهُوَ المَسْؤولُ عَنِ الْقَصْرِ. وَكَانَ عُوبَدْيَا مُؤْمِنًا يَتَّقِي اللهَ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وكان الملك في الأثناء قد استدعى عُبيد الله المسؤول عن شؤون القصر. وكان عُبيد الله تقيّا يخشى الله، إذ غامر بحياته فأنقذ مئة من الأنبياء، لما عزمت الملكة إيزابال على إبادة الأنبياء نبيّا نبيّا، فأخفاهم في مغارتين خمسين خمسين، وقدّم لهم طعاما وماء. وجاء عُبيد الله إلى القصر يسعى، |
قال: «لا تَمُدَّ يَدَكَ إِلى الصَّبِيِّ ولا تَفْعَلْ بِه شَيئًا، فإِنِّي الآنَ عَرَفتُ أَنَّكَ مُتَّقٍ لله، فلم تُمْسِكْ عنِّي ٱبنَكَ وَحيدَكَ».
وأَخَذَ الخادِمُ عَشرَةَ جِمالٍ مِن جِمالِ سَيِّدِه ومضى، وفي يَدِه مِن خَيراتِ سَيِّدِه كُلِّها، وقامَ ومضى إلى أَرامِ النَّهرَين، إِلى مَدينةِ ناحور.
وقالَ إِبْراهيمُ لأَقدَمِ خُدَّامِ بَيتِه، المُوَلَّى على جَميعِ ما لَه: «ضَعْ يَدَكَ تَحتَ فَخِذي.
ولَيسَ هو أَكبَرَ مِنِّي في هٰذا البَيت، ولَم يُمسِكْ عَنِّي شَيئًا غَيرَكِ لأَنَّكِ زَوجَتُه. فكَيفَ أَصنَعُ هٰذه السَّيِّئَةَ العَظيمةَ وأَخْطَأُ إِلى الله؟»
أَنتَ تَكونُ على بَيتي وإِلى كَلِمَتِكَ يَنْقادُ كُلُّ شَعْبي، ولا أَكونُ أَعظَمَ مِنكَ إِلاَّ بِالعَرْش».
فتآمَرَ علَيه ضابِطُه زِمْري، رَئيسُ نِصفِ المَركَبات، وهو في تِرصَةَ يَشرَبُ ويَسكَرُ في بَيتِ أَرْصا، قَيِّمِ البَيتِ في تِرصَة.
فيَكونُ إِذا ذَهَبتُ مِن عِندِكَ أَنَّ روحَ الرَّبِّ يَذهَبُ بِكَ إِلى حَيثُ لا أَعلَم، فآتي وأُخبِرُ أَحآب، ثُمَّ لا يَجِدُكَ فيَقتُلُني، وعَبدُكَ مُتَّقٍ لِلرَّبِّ مُنذُ صِباه.
وإِنَّ ٱمرَأَةً مِن نِساءِ بَني الأَنبِياءِ صَرخَت إِلى أَليشاعَ قائِلَةً: «إِنَّ عَبدَكَ زَوجي قد مات، وأَنتَ تَعلَمُ أَنَّ عَبدَكَ كانَ يَتَّقي الرَّبّ، وقد جاءَ المُرابي لِيأَخُذَ ٱبنَيَّ عَبدَينِ لَه».
وأَمَّأ الوُلاةُ الأَوَّلونَ الَّذينَ كانوا قَبْلي، فثَقَّلوا على الشَّعْب، وكانوا يأخُذونَ مِنهُ مِنَ الخُبزِ والخَمرِ، فَضلًا عن الفِضَّة، ما يَزيدُ على أَربَعينَ مِثْقالًا مِنَ الفِضَّة، بل رِجالُهم أَيضًا كانوا يَتَسَلَّطونَ على الشَّعْب. أَمَّا أَنا فلَم أفعَلْ مِثلَ ذٰلك خَشيَةً لله،
أَقَمتُ حَنانِيَ أَخي وحَنَنْيا، رَئيسَ القَلعَة، على أُورَشَليم، لأَنَّه رَجُلٌ أَمينٌ وكانَ أَكثَرَ خَشيَةً للهِ مِن كَثيرين.
وقالَ لِلْبَشَر: ها إِنَّ مَخافَةَ الرَّبِّ هيَ الحِكمَة وٱجتِنابَ الشَّرِّ هو الفِطنَة».
حينَئِذٍ تَكَلَّمَ مُتَّقو الرَّبِّ الواحِدُ مع صاحِبِه، وأَصْغى الرَّبُّ وسَمِع: كُتِبَت مُذَكَّرةٌ أَمامَه لِمُتَّقي الرَّبِّ والمُفَكِّرينَ بِٱسمِه.
«لا تَخافوا الَّذينَ يَقتُلونَ الجَسد، ولا يَستَطيعونَ قَتلَ النَّفْس، بل خافوا الَّذي يَقدِرُ على أَنْ يُهلِكَ النَّفْسَ والجَسَدَ جَميعًا في جَهنَّم.
وكانَ تَقِيًّا يَخافُ الله هو وجَميعُ أَهلِ بَيتِه، ويَتَصَدَّقُ على الشَّعْبِ صَدَقاتٍ كثيرة، ويُواظِبُ على ذِكْرِ الله.