ولَمَّا رأَت راحيلُ أَنَّها لم تَلِدْ لِيَعْقوب، غارَت مِن أُخْتِها وقالَت لِيَعْقوب: «هَبْ لي بَنين، وإِلاَّ فإِنِّي أَموت».
كورنثوس الأولى 13:4 - الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) المَحبَّةُ تَصبِر، المَحبَّةُ تَخدُم، ولا تَحسُدُ ولا تَتَباهى ولا تَنتَفِخُ مِنَ الكِبْرِياء، المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس ٱلْمَحَبَّةُ تَتَأَنَّى وَتَرْفُقُ. ٱلْمَحَبَّةُ لَا تَحْسِدُ. ٱلْمَحَبَّةُ لَا تَتَفَاخَرُ، وَلَا تَنْتَفِخُ، الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) المَحَبَّةُ تتأنَّى وتَرفُقُ. المَحَبَّةُ لا تحسِدُ. المَحَبَّةُ لا تتَفاخَرُ، ولا تنتَفِخُ، كتاب الحياة الْمَحَبَّةُ تَصْبِرُ طَوِيلاً؛ وَهِيَ لَطِيفَةٌ. الْمَحَبَّةُ لَا تَحْسُدُ. الْمَحَبَّةُ لَا تَتَفَاخَرُ وَلا تَتَكَبَّرُ. الكتاب الشريف الْمَحَبَّةُ تَصْبِرُ وَتَشْفِقُ. الْمَحَبَّةُ لَا تَحْسِدُ وَلَا تَتَبَاهَى وَلَا تَنْتَفِخُ بِالْكِبْرِيَاءِ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح المَحبَّةُ تَدفَعُ الإنسانَ ليَكونَ صَبورًا مُشفِقًا، لا يَعرِفُ الحَسَدَ ولا التَّباهي ولا التَّكَبُّرَ. |
ولَمَّا رأَت راحيلُ أَنَّها لم تَلِدْ لِيَعْقوب، غارَت مِن أُخْتِها وقالَت لِيَعْقوب: «هَبْ لي بَنين، وإِلاَّ فإِنِّي أَموت».
وأَبَوا أَن يَسمَعوا، ولَم يَتَذَكَّروا عَجائِبَكَ الَّتي صَنَعتَ معهم وقَسَّوا أَعْناقَهم، وعَزَموا على الرُّجوعِ إِلى عُبودِيَّتِهم في مِصر، وأَنتَ إِلٰهٌ غَفورٌ حَنونٌ رَحيم، طَويلُ الأَناةِ كَثيرُ الرَّحمَة، فلَم تَترُكْهم.
في كُلِّ حينٍ تَنجَحُ مَساعيه، وفَوقَ مَدارِكِه أَحْكامُكَ، وعلى جَميعِ خُصومِه يَنفُثُ ٱزدِراءً.
الَّذي يَستُرُ الإِهانَةَ يَرْعى الصَّداقَة، والَّذي يُعيدُ الكَلامَ فيها يُفَرِّقُ الأَصْحاب.
إِذا ثارَ عَليكَ روحُ المُتَسَلِّطِ فلا تَترُكْ مَكانَكَ، فإِنَّ السَّكينَةَ تُجَنِّبُ خَطايا عَظيمة.
مُلِئُوا مِن أَنواعِ الظُّلْمِ والخُبْثِ والطَّمَعِ والشَّرّ. مُلِئُوا مِنَ الحَسَدِ والتَّقْتيل والخِصامِ والمَكْرِ والفَساد. هُم نمَّامونَ
لِنَسِرْ سيرةً كَريمةً كما نَسيرُ في وَضَحِ النَّهار. لا قَصْفٌ ولا سُكْر، ولا فاحِشَةٌ ولا فُجور، ولا خِصامٌ ولا حَسَد.
فإِنَّكُم لا تَزالونَ بَشَرِيِّين. فإِذا كانَ فيكُم حَسَدٌ وخِصام، أَفَلَيسَ في ذٰلِكَ دَليلٌ على أَنَّكُم بَشَرِيُّون وأَنَّكُم تَسيرونَ سِيرةً بَشَرِيَّة؟
وفي هٰذه الأُمور، ضَرَبتُ مَثَلاً مِن نَفْسي ومِن أَبُلُّسَ لأَجلِكُم، أَيُّها الإِخوَة، لِتَتعَلَّموا بِنا أَلاَّ تَنتَفِخوا مِنَ الكِبْرِياء فتَنصُروا الواحِدَ على الآخَر.
ومع ذٰلِك فأَنتُم مُنتَفِخونَ مِنَ الكِبرِياء! أَلَيسَ الأَولى بِكُم أَن تَحزَنوا حتَّى يُزالَ مِن بَينِكُم فاعِلُ ذٰلك العَمَل؟
وأَمَّا لَحْمُ ما ذُبِحَ لِلأَوثان فإِنَّنا نَعلَمُ أَنَّ المَعرِفةَ لَنا جَميعًا. إِنَّ المَعرِفةَ تَنفُخ، أَمَّا المَحبَّةُ فَتَبْني.
فإِنِّي أَخافُ، إِذا أَتَيتُكُم، أَلاَّ أَجِدَكُم على ما أُحِبُّ وأَن تَجِدوني على ما لا تُحِبُّون. أَخافُ أَن يَكونَ بَينَكُم خِصامٌ وحَسَد وسُخْطٌ ومُنازعات ونَميمةٌ وثَرثَرة ووَقاحةٌ وبَلبَلَة.
سيرةً مِلؤُها التَّواضُعُ والوَداعَةُ والصَّبْر، مُحتَمِلينَ بَعضُكُم بَعضًا في المَحبَّة
لِيَكُنْ بَعضُكم لِبَعضٍ مُلاطِفًا مُشفِقًا، ولْيَصفَحْ بَعضُكم عن بَعضٍ كما صَفَحَ اللهُ عنكم في المسيح.
أَجَل، إِنَّ قَومًا مِنهُم يُبَشِّرونَ بِالمسيحِ لِما فيهم مِن حَسَدٍ وخِصام، ولٰكِنَّ قَومًا مِنهم يَفعَلونَ ذٰلِكَ لِما لَهم مِن نِيَّةٍ صالِحة.
مُتَقوِّينَ كُلَّ قُوَّةٍ بِقُدرَتِه العَزيزة، على الثَّباتِ التَّامّ والصَّبْرِ الجَميل،
ولا يَحرِمَنَّكم أَحَدٌ إِيَّاها رَغبَةً مِنه في التَّخَشُّع وفي التَّعبُّدِ لِلمَلائِكَة، فهو يُنعِمُ النَّظَرَ فيما يراه، وذِهنُه البَشَرِيُّ يَجعَلُه يَنتَفِخُ مِنَ الكِبرِياءِ بِأَوهامِه،
وأَنتُمُ الَّذينَ ٱختارَهُمُ اللهُ فقَدَّسَهم وأَحبَّهم، اِلبَسوا عَواطِفَ الحَنانِ واللُّطْفِ والتَّواضُع والوَداعةِ والصَّبْر.
ونُناشِدُكم، أَيُّها الإِخوَة، أَن تَنصَحوا الَّذينَ يَسيرونَ سيرةً باطِلة وتُشَدِّدوا قَليلي الهِمَّة وتُسانِدوا الضُّعَفاء وتَصبِروا على جَميعِ النَّاس.
فهو رَجُلٌ أَعمَتْه الكِبرِياء ولا يَعرِفُ شيئًا، بل بِه هَوَسٌ في المُجادَلاتِ والمُماحَكات، ومِنها يَنشأُ الحَسَدُ والخِصام والشَّتائِمُ والظُّنونُ السَّيِّئة
وَديعًا في تَأديبِ المُخالِفين، عَسى اللهُ أَن يُنعِمَ علَيهم بِالتَّوبة فيَعرِفوا الحَقَّ
أَمَّا أَنتَ فقَد تَبِعتَني في تَعْليمي وسِيرَتي وقَصْدي وإِيماني وصَبْرِي ومَحَبَّتي وثَباتي
أَن أَعْلِن كَلِمَةَ الله وأَلِحَّ فيها بِوَقْتِها وبِغَيرِ وَقتِها، ووَبِّخْ وعِظْ وأَنذِرْ وٱلزَمِ الصَّبرَ والتَّعْليم.
فإِنَّنا نَحنُ أَيضًا كُنَّا بِالأَمْسِ أَغبِياءَ عُصاةً ضالِّين، عَبيدًا لِمُختَلِفِ الشَّهَواتِ والمَلَذَّات، نَحْيا على الخُبْثِ والحَسَد، مَمقوتينَ يُبغِضُ بَعضُنا بَعضًا.
أَم تَحسَبونَ أَنَّ الكِتابَ يَقولُ عَبَثًا: إِنَّ اللهَ يَشتاقُ شَوقَ الغَيرةِ إِلى الرُّوحِ الَّذي أَسكَنَه فينا؟
وآخِرُ الْأَمْرِ كونوا مُتَّفِقينَ في الرَّأي، مُشْفِقينَ بَعضُكم على بَعض، مُتَحابِّينَ كالإِخوَة، رُحَماءَ مُتَواضعين.
وقَبلَ كُلِّ شَيء لِيُحِبَّ بَعضُكم بَعضًا محبَّةً ثابِتة، لأَنَّ المَحبَّةَ تَستُرُ كَثيرًا مِنَ الخَطايا.
أَيُّها الأَحِبَّاء، إِذا كانَ اللهُ قد أَحبَّنا هٰذا الحُبّ، فعلَينا نَحنُ أَن يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا.