فهيَ تُمَجِّدُ أصلَها بِحَياتِها معَ الله، وهوَ ما زادَها مَجَدًا، حتـى إنَّ الله ذاتَهُ، وهوَ ربُّ الجميعِ، وقَعَ في حُبِّها
تُظهِرُ أَصلَها الكَريمَ بِٱشتِراكِها في حَياةِ الله، وقد أَحَبَّها سَيِّدُ الجَميع.