لأَنَّهُم سَيَجِدونَ أنِّي سريعُ البَديهَةِ، وهوَ ما يُحَبِّبُني إلى عُظَماءِ الرِّجالِ.
ويَجدونَني ثاقِبَ الفِكرِ في إجراءِ الحُكْم، ويُعجَبونَ بي أَمامَ المُقتَدِرين.