والـذي هوَ ربُّ الجميعِ لا يخافُ أحدًا ولا يهابُ عَظَمَةَ أحدٍ لأنَّهُ هوَ الـذي خَلَقَ الصَّغيرَ والكبـيرَ على السَّواءِ، وعِنايَتُهُ تَشمُلُ الجميعَ
وسَيِّدُ الجميعِ لا يَتَراجَعُ أَمامَ أَحَد، ولا يَهابُ العَظَمَة، لأَنَّ الصَّغيرَ والكَبيرَ هو صَنَعَهما، وهو يَعتَني بِالجَميعِ على السَّواء،