فالتَّفكيرُ فيها، إذًا، كَمالُ الحِكمَةِ، ومَنْ يَتَرَقَّبُها يَخلو مِنَ الهَمٌ.
فالتَّأَمُّلُ فيها كَمالُ الفِطنَة، ومَن سَهِرَ لأَجلِها، لا يَلبَثُ أَن يَخلُوَ مِنَ الهُموم.