ولا يُحرَمُ أحدُنا نَصيبَهُ مِنَ اللَّذائِذِ، ولا نَترُكُ مكانًا إلاَ ولنا فيهِ أثرٌ مِنْ لذَّةٍ. فهذا حَظُّنا ونصيبُنا في الحياةِ.
ولا يَكُنْ فينا مَن لا يَشتَرِكُ في قَصفِنا. لِنَترُكْ في كُلِّ مَكانٍ عَلاماتِ ٱبتِهاجِنا، فإِنَّ هٰذا حَظُّنا وهٰذا نَصيبُنا.