فأيَّامُنا ظِلٌّ عابِرٌ ولا رُجوعَ لنا بَعدَ الموتِ، لأَنَّهُ يختُمُ أبوابَ قُبورِنا فلا يعودُ مِنها أحدٌ.
فإِنَّ أَيَّامَنا مُرورُ الظِّلّ ونهايَتَنا بِلا رَجعَة، لأَنَّه مَخْتومٌ علَيها فما مِن أَحَدٍ يَعود.