ولْتكُنْ قُوَّتُنا هيَ القانونَ العادِلَ، لأَنَّ الضُّعفَ لم يكُنْ حتـى الآنَ نافِعًا في شيءٍ.
بل لِتَكُن قُوَّتُنا شَريعةَ العَدْل، فإِنَّه مِنَ الثَّابِتِ أَنَّ الضُّعفَ لا يُجْدي نَفْعًا،