فأيُّ اَعْتِبارٍ لِتَصَرُّفِ هؤلاءِ الـذينَ رَحَّبوا بِضُيوفِهِم، وأشرَكوهُم في حُقوقِهِم، ثُمَ فَرَضوا علَيهِمِ الأشغالَ الشَّاقَةَ.
أَمَّا هٰؤُلاءِ فبَعدَ أَن قَبِلوا بِٱحتِفالٍ مَن كانوا يُشارِكونَهم في الحُقوق، أَثقَلوهم بِأَعمالٍ رَهيبة.