أمَّا أعداؤُهُم فاَسْتَحَقُّوا أنْ تَحرِمَهُمُ النُّورَ وتَحبِسَهُم في الظُّلمَةِ لأَنَّهُم حَبَسوا شعبَكَ الـذينَ علَيهِم أنْ يُعطوا العالَمَ نورَ شريعتِكَ الخالِدَ.
أَمَّا أُولٰئِكَ فكانوا يَستَوجِبونَ أَن يَفقِدوا النُّور، ويُحبَسوا في الظُّلمَة، لأَنَّهم حَبَسوا أَبْناءَكَ الَّذينَ سيُمنَحُ العالَمُ بِهم نورَ شَريعَتِكَ غَيرَ القابِلِ لِلفَساد.