لأَنَّ رَجُلا لا عَيبَ فيهِ أسرَعَ إلى حِمايَتِهِم حامِلا دِرْعَ كَهَنوتِه. وبالصَّلاةِ والتَّكفير بِحَرْقِ البَخورِ قاوَمَ غضَبَ الموتِ ووَضَعَ حَدُا لَه مُبَرهِنًا على أنَّهُ خادِمُكَ.
لأَنَّ رَجُلًا لا عَيبَ فيه بادَرَ لِحِمايَتِهِم، فذَهَبَ بِسِلاحِ خِدمَتِه الَّذي هو الصَّلاةُ والتَّكفيرُ بالبَخور، وقاوَمَ الغَضَبَ وقَضى على الآفَة، مُظهِرًا أَنَّه خادِمُكَ،