وكُلَّما اَنْعَدَمَ هذا اللُّجوءُ، زادَ الخَوفُ، لأَنَّ سَبَبَهُ يَظَلُّ مَجهولا.
فكُلَّما قَلَّ تَوَقُّعُها ٱشتَدَّ الشُّعورُ بِجَهلِ ما يَجلِبُ العَذاب.