وهوَ لا يَهتَمُّ بِأنَّ مَصيرَهُ الموتُ، ولا بِأنَّ حياتَهُ قصيرَةٌ، بِقَدْرِ ما يَهتَمُّ بِمُنافَسةِ صاغَةِ الذَّهَبِ والفِضَّةِ والنُّحاسِ والتَّفَوُّقِ علَيهِم في صِناعَةِ آلِهةٍ مُزَيَّفَةٍ.
غَيرَ أَنَّه لا يُبالي بِأَنَّه سيَموت، وبِأَنَّ حَياتَه قَصيرة، لٰكِنَّه يُنافِسُ صاغَةَ الذَّهَبِ والفِضَّة، ويَقتَدي بِالنَّحَّاسين ويَفتَخِرُ بِتَصويرِ المُزَيَّفات.