بل إنَّهُم لم يَحتَفِظوا مِنْ بَعدُ بِحُرْمَةٍ لِحياةِ الإنسانَ ولا الزَّواجِ، فكانَ أحَدُهُم يَغتالُ الآخَرَ أو يَزني معَ اَمْرأتِهِ فيُسَبِّبُ لَه التَّعاسَةَ.
لم يَعودوا يَحفَظونَ الطَّهارةَ في الحَياة ولا في الزَّواج، فيَقتُلُ الواحِدُ الآخَرَ بِالمَكْرِ أو يُؤلِمُه بِالزِّنى.