ومِمَّا عَزَّزَ هذِهِ العِبادَةَ عِندَ الجُهَلاءِ كانَ طُموحُ صانِعيها.
ثُمَّ إِنَّ طُموحَ الفَنَّانِ حَمَلَ حَتَّى الَّذينَ لم يَكونوا يَعرِفونَه إِلى نَشْرِ عِبادَتِه،