وحدَثَ في ذلِكَ اليومِ ذاتِهِ أنَّ سارَةَ إِبنةَ رعوئيلَ في أحمتا مدينةِ المادايِّينَ سَمِعت هيَ أيضًا تَعييرًا مِنْ جواري أبيها
وٱتَّفَقَ في ذٰلك اليَومِ عَينِه أَنَّ سارةَ، ٱبنَةَ رَعوئيلَ السَّاكِنِ في أَحْمَتا، مَدينةِ الميدِيِّين، سَمِعَت هي أيضًا شَتائمَ مِن إِحْدى جَواري أَبيها،