وفي تِلكَ اللَّيلةِ التي دفَنَ فيها الجُثَّةَ رَجعَ إلى بيتِهِ واَستلقى لِينامَ إلى جانِب حائِط الدَّارِ، لكنْ بَقيتْ عيناهُ مَفتوحتَينِ.
وفي تِلكَ اللَّيلَةِ ٱغتَسَلتُ فدَخَلتُ ساحةَ داري ورَمَيتُ بِنَفْسي على طولِ حائِطِ الدَّارِ مَكْشوفَ الوَجهِ لِشِدَّةِ الحَرِّ