ولمَّا ماتَ أنيماصرُ وخلفَهُ اَبنُهُ سنحاريبُ عمَّتِ الأخطارُ البلادَ مِمَّا حالَ بَينَهُ وبَينَ التَّردُّدِ على ماداي.
ولَمَّا ماتَ شَلْمَنْآسَر ومَلَكَ سَنْحاريبُ ٱبنُه مَكانَه فأُغلِقَت طُرُقُ ميدِيا، لم أَعُدْ أَستَطيعُ الذَّهابَ إِلَيها.