أحمَدُكَ لأِنَّكَ خَلَّصتَني مِنْ لَهيبِ النِّيرانِ الـتي أحاطَت بـي ولم يكُنْ لي يَدٌ في إشعالِها.
ومِنَ الِٱختِناقِ بِاللَّهيبِ الَّذي أَحاطَ بي، ومِن وَسَطِ النَّارِ الَّتي لم أُضرِمْها،