وبِكثرَةِ رَحمَتِكَ وعظَمَةِ اَسْمِكَ أنقَذتَني مِنْ أنيابِ المُتَأَهِّبـينَ لاِبْتِلاعي وأيدي السَّاعينَ إلى الفَتْكِ بـي، ومِنَ المَصائِبِ الكثيرَةِ الـتي حَلَّت بـي.
بِرَحمَتِكَ الوافِرَةِ وٱسمِكَ، مِن لَدَغاتِ المُستَعِدِّينَ لِٱفتِراسي، ومِن أَيدي طالِبي نَفْسي، ومِنَ المَضايِقِ الكَثيرَةِ الَّتي قاسَيتُها،