وجَّهْتُ قلْبـي إلى اَمْتِلاكِ الحِكمَةِ، وبالطَّهارَةِ وَجَدْتُها. بِها حَصَلْتُ على الفَهْمِ مِنَ البَدءِ، فلَنْ أقَعَ في حَيرَةٍ مِنْ أمري.
وَجَّهتُ نَفْسي إِلَيها وبِالطَّهارَةِ وَجَدتُها، ومعها مَلَكتُ الإِدراكَ مُنذُ البَدْءِ، فلِذٰلك لا أُخذَل.