وحينَ تكاثَرَت فيَّ الهُمُومُ أنعَشَت نفْسي تعزياتُكَ.
عِنْدَ كَثْرَةِ هُمُومِي فِي دَاخِلِي، تَعْزِيَاتُكَ تُلَذِّذُ نَفْسِي.
عِندَ كثرَةِ هُمومي في داخِلي، تعزياتُكَ تُلَذِّذُ نَفسي.
إذا ما تَلَبَّدتِ الهمومُ في دَخيلتي كان عزاؤك لنفْسي سُلوانا.
عِنْدَ كَثْرَةِ هُمُومِي فِي دَاخِلِي تَبْتَهِجُ نَفْسِي بِتَعْزِيَاتِكَ.
إِنْ مَلَأَتِ الْهُمُومُ قَلْبِي، تَعْزِيَاتُكَ تُنْعِشُ نَفْسِي.
وإذ تَزاحَمَتْ عليَّ الهُمومُ شَرَحتَ لي صَدري وشَدَدتَ مِن عَزمي
إسمعْ يا اللهُ صَيحَتي، وأنصِتْ إلى صلاتي.
طالما تَذْكُرُ نفْسي. فتَنحَني في داخِلي
الرّبُّ حَظِّي فأرجوهُ هكذا قالَت نفْسي.