نشيدٌ: مزمورٌ لآسافَ:
اَللَّهُمَّ، لَا تَصْمُتْ. لَا تَسْكُتْ وَلَا تَهْدَأْ يَا ٱللهُ.
اللَّهُمَّ، لا تصمُتْ. لا تسكُتْ ولا تهدأْ يا اللهُ.
يَا اللهُ لَا تَصْمُتْ. لَا تَسْكُتْ وَلَا تَهْدَأْ يَا اللهُ.
اللّٰهُمَّ لَا تَصْمُتْ، اللّٰهُمَّ لَا تَسْكُتْ وَلَا تَهْدَأْ.
لِداوُدَ: إليكَ يا ربُّ أصرُخُ. يا خالِقي لا تسكُتْ عنِّي. إنْ أنتَ تحاشَيتَني أصيرُ كالهابِطينَ في القبرِ
رأيتَ يا ربُّ فلا تَسكُتْ. يا سيِّدُ لا تَبتَعِدْ عنِّي.
مِنْ أجلِكَ نُقتَلُ على الدَّوامِ، ونُحْسَبُ مِثلَ غَنَمٍ لِلذَّبحِ.
مزمورٌ لآسافَ: الرّبُّ إلهُ الآلهةِ تكلَّمَ ودعا الأرضَ مِنْ مَشرِقِ الشَّمسِ الى مَغربِها.
إلهُنا يجيءُ ولا يصمُتُ. قُدَّامَهُ نارٌ آكلةٌ، سعيرُها يشتدُّ حَولَهُ.
«طالَما سَكَتُّ يقولُ الرّبُّ، وصَمَتُّ وضَبَطتُ نفْسي. فالآنَ أصيحُ كالّتي تلِدُ، وأنفُخُ مِثلَها وأزفُرُ.